المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١١

ثوار الإسكندرية - 0007

أخوتي ...شعب فلسطين... يمكنكم الآن الحلم, ويمكننا مشاركتكم هذا الحلم... منعتنا السنين من اللقاء, ولكن أعمارنا تتخطي السنين, وها نحن نلتقي من جديد... لن ترهبكم الطائرات فوق رؤسكم لأنها هذه المرة ستحوي إخوانكم.... لن تخيفكم أصوات المدافع, فسوف تدمر حاجز الذل والمهانة للعبور نحو الأقصي... لن تبكي أعين أطفالكم لفراق الأهل, فالكل معنيين.... لا تبكي يا صغيري You, you're not aware That we're aware Of your despair Don't show your tears To your oppressor Don't show your tears Try not to cry little one You're not alone I'll stand by you Try not to cry little one My heart is your stone I'll throw with you ‘Ayn Jalut where David slew Goliath This very same place that we be at Passing through the sands of times This land's been the victim of countless crimes From Crusaders and Mongols to the present aggression Then the Franks, now even a crueller oppression If these walls could speak, imagine what would they say For me in this path that I walk on there's only one

خواطر - ذنبى أنا

فى يوم الجمعة 24/10/2008 ذنبى أنا أننى تركت الهوى قريناً لقلبى، فكان قرين سوء له كان يسوقه مستغلاً طيبته وكان قلبى يظن أن درب الهوى سوف يحمله إلى دنيا جميلة، وكان الهوى يسير قلبى كمن يحرك ريشة فى السماء. أخذ يسير به كمن شلت إرادته يحركه من مكان إلى مكان، ظناً منه أنه سيجد ضالته المنشودة . . . . نجح الهوى فى أن يكذب عليه وأن يخدعه . . . . لقد أدمى الهوى قلبى من دروب كلها أشواك . . . . واعتصر القلب حزناً على كل فراق . . . . وشاخ قلبى من كثرة مارأى من درب الهوى . . . . حاول أن يفلت كثيراً فلم يفلح. ذنبى أنا أنه كلما طرق الهوى باب قلبى، تركته يفتح له الباب وكأنه ضيف عزيز أو صديق حميم . . . . يرسم له ويخطط له حتى يوقعه فى شباكه . . . يدمع قلبى حتى أظن أن ماّقيه ستجف ويضحك منه الهوى وأرى بأم عينى نظراته الشامتة وكأنه أصاب ماأراد . . . . يظلم قلبى حبيبه الوحيد اّملا أن يروى ظمأه أحباء اّخرين. ذنبى أنا أننى أعلم كل هذا، ثم أترك قلبى لنفسه وهو لايدرى ماالذى يدبر له فى الخفاء، إن قلبى مراهق صغير . . . . ساقته الإبتسامات والعبرات والكلمات. أخطأ ولم يصب عندما جعل هذه العلامات تحركه وتسوقه إلى قدره

خواطر - إليها

إليها فى يوم الإثنين 24/11/2008 بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة وبعد . . . إليها أبعث هذه الرسالة . . . رسالة كلها إمتنان وشكر وعرفان لأنها فعلت معى كل خير وأرشدتنى إلى درب الهداية. إليها أقول أن تقديرى لها زاد برغم البعاد . . . أنها كبرت فى نظرى . . . أنها أنقذتنى من نفسى قبل أن توردنى مورد الهلاك. إليها أقول أننى اَسف إن كنت اَلمتك بشىء . . . ولكنى لم أقصد ذلك فوالله لقد أسرتنى شخصيتك . . . وجدت فيك الإنسانة المخلصة التى لم تنجرف إلى الخطأ ولم تسوقنى إلى طرق الشر . . . بل انتشلتنى إلى بر الأمان، وعلمتنى درساً لن أنساه أبداً ماحييت. إليها أعاهدها على أننى سأدعو لها بالخير كلما طاف طيفها حولى إليها أعاهدها على أننى لن أنسى تلك الفتاة الرقيقة الجميلة الخلق إليها أعاهدها على أننى سأسير على الصواب واَخذ بنصحها مأخذ الجد أليها أعاهدها على أن يكون الإخلاص دستور حياتى. إليها أقول أن ذكراها الجميلة ستظل نقاطاً مضيئة فى حياتى . . أتذكرها لتكون سلوى لى فى طريق الدنيا . . . وأملاً لى عندما أفقد الأمل. ولن أقول لك وداعاً لأنك ستطوفين حولى كلما دعوت لك، ولكن سأقول لك إلى الملتقى القريب إن شاء الل

خواطر - قلبى لها

فى يوم الاثنين 29/3/2010 أجد فى داخلى أشلاءاً لقلب منكسر من داخله . . . . قلب ملأ الأنين جنبات حياته . . . . اعتصره الألم بلا رحمة . . . . وأودت به أنواء الهوى صريعاً . . . . . تختنق العبرات بداخله . . . . تريد لها منفذاً لتخرج منه ولكنها لاتدرى لماذا تظل عبراتها حبيسة داخلها . . . . تريد أن تصرخ . . . . كانت تهفو نفسها إلى حبيب تعشقه . . . . ظلت تبحث عنه كثيراً . . . . وعندما وجدته كان الوقت غير ملائم لذلك . . . . تحالفت الظروف فلم تظفر بحبها التى كانت تواقة إليه ليروى ظمأها . . . . ليسطر لها عذاب العمر كله . . . . يارب أقولها ويقولها نطلب الرجاء من الله أن يتغمدنا بواسع رحمته . . . . تخرج آهاتنا من صدورنا حارقة مؤلمة يقولها لى وأقولها لنفسى ماالذى فعلته بنا . . . . كلما قلت دنا الخلاص أجد نار الشوق لها تعود ملتهبة وكأنها لايعتريها ملل الفراق عنها . أذكرها فى لحظات كثيرة ومواقف جمة . . . . وبرغم قصر ماجمعته بنا الأيام سوياً، إلا أنها تركت فى القلب بصمة لم أقدر على إزالتها. حفرت إسمها عليه فلم يعد هناك مجال لإزالته ومحوه. وهب نفسه للحب فوجد نفسه أحد ضحاياه لكنه أحب الحب فى ذاته . . . .

المطبخ السياسي - شعراء الثورة

أقدم التحية العظيمة للشاعر بمشاعر العرب وآلامهم " هشام الجخ" أمير شعراء الثورة المصرية وأقدم قصيدته المخلدة "التأشيرة" اسبح باسمك الله وليس سواك اخشاه واعلم انى لى قدرا سألقاه .. سألقاه وقد علمت فى صغرى بان عروبتى شرفى وناصيتى وعنوانى وكنا فى مدارسنا نردد بعض الحان نغنى بيننا مثلا بلاد العرب أوطانى - وكل العرب اخوانى وكنا نرسم العربى ممشوقا بهامته له صدر يصد الريح اذ تعوى مهابا فى عبائته وكنا محض اطفال تحركنا مشاعرنا ونسرح فى الحكايات التى تروى بطولاتنا وان بلادنا تمتد من أقصى الى أقصى وان حروبنا كانت لاجل المسجد الاقصى وان عدونا صهيون شيطان له ذيل وان جيوش امتنا لها فعل كما السيل سأبحر عندما اكبر امر بشاطىء البحرين فى ليبيا واجنى التمر من بغداد فى سوريا واعبر من موريتانيا الى السودان اسافر عبر مقديشيو الى لبنان وكنت اخبىء الاشعار فى قلبى ووجدانى بلاد العرب اوطانى وكل العرب اخوانى وحين كبرت لم احصل على تأشيرة للبحر لم ابحر وأوقفنى جواز غير مختوم على الشباك لم اعبر حين كبرت لم ابحر ولم اعبر كبرت انا وهذا

المطبخ السياسي - الصحوة الكبرى

بسم الله الرحمن الرحيم السادة الأعزاء / شعب مصر الكريم. تحية طيبة .... وبعد مراسلكم / مواطن .... فقط اليوم لن نتكلم عما حدث ولن نتسأل كيف حدث ولن نتقاتل ونتناحر بسبب ما حدث اليوم لن نتحدث عن فلسطين اليوم لن نتحدث عن أفغانستان . اليوم لن نتحدث عن البوسنة أوالشيشان أو قانا أو دير ياسين. اليوم لن نتحدث عن العراق أو السودان أو حتي ليبيا اليوم نتحدث عن مصر عن هذه الأرض التي ورثناها كما هي ولم نطورها ولم نبنيها الأرض التي ضحي أبائنا وأجدادنا من أجل أن نورثها حرة أيها السادة إن ثورة هذا الجيل لم تستهدف الرئيس السابق محمد حسني مبارك بسبب الماء الملوث, أو الغذاء الملوث, أو الهواءالملوث. كما لم تستهدف شخصه بسبب الفقر والذل والمهانة التي يتلقاها يوميا من رموز فساده. كما لم تتعرض له بسبب توريثه الحكم وإستعباد شعب مصر ونهب ثرواته ومجهود أبنائه. ولكنها أستهدفت شخص الجندي الذي يفرض نظام ظالم علي ملايين البشر, ليس المصريين وحدهم ولكنه ظلم ملايين العرب في كل بقاع الأرض, أستهدفت من أرتضي أن تسيل دماء المسلمين ويذبحوا من أجل "حفنة دولارات". إن الثورة المصرية أستهدفت يد النظام الأمريكي المفروض