بسم الله الرحمن الرحيم لا أعلم إلي الان لماذا يصر المجتمع العلمي علي الفصل في تعريف المادة بين المادة المظلمة والمادة بمفهومها التقليدي؟!!!! فالمادة علي إنها "كل شئ يأخذ حيزا من الفراغ" هو تعريف كاف من وجهة نظري الشخصية لتعريف المادة المظلمة.... ولكن معضلتنا الادراكية هي عدم قدرة حواسنا "بمجموعها الطبيعي منها والصناعي" علي إستشعار وجود هذا النطاق من المادة. وذلك لأننا بإعتبرنا ان ما نراه مادة وما لا نراه فراغا وضعنا في مشكلة كبري تخالف قواعد علمية رئيسية... فقاعدة ان المادة لا تفني ولا تستحدث من العدم قد تبلى بكشفنا أن المادة المظلمة هي العدم، الذي قد تؤل إليها المادة حال فنائها، أو بتعريفها علي أنها الحيز الذي تولد منه المادة عند نشأتها. وبالتالي فأني أري تجنبا لجدلا علميا صارخا في المستقبل ان تكون المادة المظلمة جزء لا يتجزء من المادة ويكون تحول المادة من شكل إلي شكل نوعا من أنواع تبدل حالات المادة.... وبالتالي فالمادة المظلمة هي حالة أو أكثر من حالات المادة...... وكذلك يجب ان أشير إلي ضرورة دعم التعريف بكلمة " أو أكثر " لأنه يعد من سوء ...
"يتعين على كل بلد، تمهيداً لانعقاد الدورة الحادية والعشرين لمؤتمر الأطراف، أن ينشر مساهمته الوطنية التي تستعرض الجهود التي يلتزم بالقيام بها." مصر تقدم مشروعا لزراعة 1.5 مليون هكتار بالساحل الشمالي الغربي كمرحلة من مراحل مشروع متكامل لإعادة إعمار النظم الحيوية لمناخ البحر الأبيض المتوسط, وسيسهم هذا المشروع في سحب مليارات الأطنان من الغازات الدفيئة. ويمكن أن يمتد هذا المشروع ضمن دول المجموعة العربية لضمان زراعة 100 مليون هكتار كجزء من الخطة العالمية لإعادة بناء النظم الحيوية. علما بأن النطاق الحيوي لغابات البحر الأبيض المتوسط من أكثر النظم البيئية تضررا, وتعاني مناطقه من الأثار المباشرة لإرتفاع درجات الحرارة والتصحر والجفاف. ولهذا فالمجموعة العربية تجد أولوية عالمية لحماية النظم الحيوية الخاصة بمناخ البحر الأبيض المتوسط, أكبر من أولوية زراعة الغابات الاستوائية والمدارية, والتي وإن واجهت تضررا جراء التغيرات المناخية, إلا أنها لا تعاني نفس القدر من التضرر الذي تعانيه غابات البحر الأبيض المتوسط ونطاقها الحيوي. كما ان الإعتمادات المالية الموجهة لدعم الدول النامية والتي تبلغ...
تسع ساعات مضت علي بدء التجربة.... كانت بداية التفاعل عنيفة بعض الشئ ولكن بدأ المركب في الانحلال تدريجيا، فنري طفو الكثير من الغثاء الي السطح مع ترسيب العناصر الثقيلة الي قاع الانبوب.... ما زال التفاعل مستمرا بوتيرة اقل، ويستدل علي ذلك من خلال الفقاعات التي مازالت تصعد الي السطح بسبب عمليات الحفز والبسطرة المستمرة للمركب.... نري تحولا مستمرا في لون المركب من الذهبي البراق الي الاخضر الباهت والذي يضعف تدريجيا.... وهو دلالة علي وجود الكثير من الشوائب التي تعيق اتمام التجربة.... استمرت هذه التجربة وقتا طويلا ولم تصل لنتائجها المخطط لها.... ولا اعرف ان كان علي الاستمرار في المشاهدة والتدوين ام التدخل باضافة عناصر جديدة للتجربة.... ام علي ابطال التفاعل بكامله....
تعليقات