الأيدلوجية الإنفصالية - 300 محارب أسبرطي

 حراس الملك الاسبرطيين قضوا نحبهم دفاعا عن الحرية....

ضد نفس العدو القديم المتآله بذاته....

قصة تتكرر عبر العصور لم تحسم قط إلا لفترة وجيزة, حكم فيها العلم والادب, وأضاء رجالا عقول الناس....

80 سنة من حضارة الحرية لا يجوز تموت شابة بسبب سوء تقدير ومحاباة وتقصير في الحكم والادارة....

بالطبع ان للتكبر عواقبه, وان للمتبصر منافعه....

تكبرت الحضارة الوليدة قبل ان تنضج وتشب...
ولكنها ما زالت أصغر من تموت في غفلتها...

نحن جميعا نحمي الحرية الوليدة حتى وإن اصابتنا بطيشها وقلة بصيرتها بعواقب افعالها...

ولكن والمهم الآن ....

هل أبصرت ؟!!!!

#الموحد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كوكب مجهول المصير - اليوم الثامن – 1997

ملاحظة جديرة بالتدوين...

المطبخ السياسي - الذكاء السياسي.