صفحة قديمة - 5
مرحلة الشباب
كان تذليل العقبات الاتصالية بين البشر محددا للمستقبل الذي نعيشه اليوم...
فثورة التواصل الاجتماعي الحديثة غير مفاجأة بالنسبة لي عند ظهورها الاول....
فقط كان تعليقي .... ها قد وصلنا....
وللتأكيد علي قدرة بصيرة المراهقة علي توقع المستقبل هو ما أنا عليه اليوم....
ففي فترة الشباب بدأ إهتمامي بدراسة اهم العقبات الاتصالية بين البشر ﻻنها بكل تاكيد ستكون مواقع الاهتمام العالمي....
وبالطبع سيكون الحاسب الآلي هو الاداة الاكثر فاعلية في تحقيق ذلك....
فبدأ إهتمامي بهذه التقنية في التشكل....
ويوما فيوم اكتشفت موقعا غاية في الاهمية اتوقع انه سيكون موقعا هاما للغاية للاستثمار الانساني....
التمييز البصري...
بشكل عام يعني التمييز البصري قدرة الآلة علي تمييز الصورة وتحديد ما هية العناصر بالصورة....
وهو يستخدم اليوم في عدد كبير من المجالات، ولكن انصب اهتمامي باحد الخدمات المعاونة علي الانجاز البحثي والعلمي....
التمييز البصري للنصوص.....
وهي تقنية تعمل علي رقمنة الصورة المحتوية علي نص واستخراج النص بصورة رقمية....
تمكن هذه التقنية من دعم الاتاحة المعلوماتية وخاصة للباحثين، فهي توفر الوقت والجهد بشكل كبير....
واليوم لدي خبرة عملية في هذا المجال ما يساوي 15 سنة، منهم خمس سنوات تدريب ذاتي، وعشر سنوات في كبري المؤسسات الوطنية المعنية بتطوير تكنولوجيا المعلومات للاغراض التعليمية....
بالرغم من اهمية هذا المجال واحتواء انظمة الرقمنة علي ثغرات يمكن العمل عليها مستقبلا لتطوير هذا القطاع....
إلا انه لا زال لا يحمل الاهمية المستحقة له او للعاملين فيه....
ويعد اكبر إنجزاتي في مرحلة الشباب هو توظيف المعرفة لتخطيط المستقبل وتحقيقه....
بالطبع الفضل لله ولمجموعة كبيرة من المستبصرين من العلماء العرب الذين شرفت بالعمل معهم والتعرف عليهم عن قرب والتعلم منهم ما قد يساعدني مستقبلا علي تحقيق خطوات في هذا المجال....
ولكن لا يتوقف انجازات مرحلة الشباب عند هذا الحد، فهذا مجرد مثال عن ضرورة الوعي لدي الشباب لرسم مستقبلهم وتحديد اتجاهاتهم...
وكذلك لا يتوقف طموح المستقبل عند تطوير انظمة التعليم او منظومة الرقمنة،،،،،،
لان الوقت لا ينتظر....
كان تذليل العقبات الاتصالية بين البشر محددا للمستقبل الذي نعيشه اليوم...
فثورة التواصل الاجتماعي الحديثة غير مفاجأة بالنسبة لي عند ظهورها الاول....
فقط كان تعليقي .... ها قد وصلنا....
وللتأكيد علي قدرة بصيرة المراهقة علي توقع المستقبل هو ما أنا عليه اليوم....
ففي فترة الشباب بدأ إهتمامي بدراسة اهم العقبات الاتصالية بين البشر ﻻنها بكل تاكيد ستكون مواقع الاهتمام العالمي....
وبالطبع سيكون الحاسب الآلي هو الاداة الاكثر فاعلية في تحقيق ذلك....
فبدأ إهتمامي بهذه التقنية في التشكل....
ويوما فيوم اكتشفت موقعا غاية في الاهمية اتوقع انه سيكون موقعا هاما للغاية للاستثمار الانساني....
التمييز البصري...
بشكل عام يعني التمييز البصري قدرة الآلة علي تمييز الصورة وتحديد ما هية العناصر بالصورة....
وهو يستخدم اليوم في عدد كبير من المجالات، ولكن انصب اهتمامي باحد الخدمات المعاونة علي الانجاز البحثي والعلمي....
التمييز البصري للنصوص.....
وهي تقنية تعمل علي رقمنة الصورة المحتوية علي نص واستخراج النص بصورة رقمية....
تمكن هذه التقنية من دعم الاتاحة المعلوماتية وخاصة للباحثين، فهي توفر الوقت والجهد بشكل كبير....
واليوم لدي خبرة عملية في هذا المجال ما يساوي 15 سنة، منهم خمس سنوات تدريب ذاتي، وعشر سنوات في كبري المؤسسات الوطنية المعنية بتطوير تكنولوجيا المعلومات للاغراض التعليمية....
بالرغم من اهمية هذا المجال واحتواء انظمة الرقمنة علي ثغرات يمكن العمل عليها مستقبلا لتطوير هذا القطاع....
إلا انه لا زال لا يحمل الاهمية المستحقة له او للعاملين فيه....
ويعد اكبر إنجزاتي في مرحلة الشباب هو توظيف المعرفة لتخطيط المستقبل وتحقيقه....
بالطبع الفضل لله ولمجموعة كبيرة من المستبصرين من العلماء العرب الذين شرفت بالعمل معهم والتعرف عليهم عن قرب والتعلم منهم ما قد يساعدني مستقبلا علي تحقيق خطوات في هذا المجال....
ولكن لا يتوقف انجازات مرحلة الشباب عند هذا الحد، فهذا مجرد مثال عن ضرورة الوعي لدي الشباب لرسم مستقبلهم وتحديد اتجاهاتهم...
وكذلك لا يتوقف طموح المستقبل عند تطوير انظمة التعليم او منظومة الرقمنة،،،،،،
لان الوقت لا ينتظر....
تعليقات